الملك أحمد فؤاد الثاني
 |
| الملك أحمد فؤاد الثاني |
- من مواليد 16 يناير 1952، بالقاهرة، وأصبح ملكًا على مصر تحت الوصاية في 26 يوليه من العام نفسه.
- بعد عزل فاروق وتنازله عن العرش لابنه، شكل مجلس وصاية على العرش من الأمير محمد عبد المنعم، وبهي الدين بركات، ورشاد مهنا (ممثل الجيش)، ثم أقال أعضاء مجلس قيادة الثورة رشاد مهنا بعد أقل من ثلاثة أشهر.
- استمر ملكًا تحت الوصاية (11) شهرًا وعدة أيام ، وانتهى عرشه بإعلان الجمهورية في 18 يونيه 1953.
- تركته والدته ناريمان في سن أربعة عشر شهرًا بعد أن دبت الخلافات بينها وبين فاروق بسبب نزواته النسائية وسوء معاملته لها.
- تزوجت والدته بعد تركها والده عام 1954من الدكتور أدهم النقيب وأنجبت منه أكرم، وارتبطت بآخر من بعد بعده .
- أشرفت على تربيته شقيقته ، الأميرة فريال.
- في عام 1955، أرسل فاروق ابنه وبناته إلى مدينة "زرمات" بالقرب من لوزان في سويسرا للإقامة والتعليم في قصر اشتراه بأمواله.
- تمكن فاروق من الحصول لأولاده على جنسية إمارة موناكو، حيث كان فاروق صديقًا لأميرها الأمير "رينيه"، وقامت أميرة موناكو "جريس كيلي" بالإشراف على تربية أحمد فؤاد، والوصاية عليه بعد وفاة والده وكان عمره آنذاك (13) سنة ، بعد أن انتزعت هذا الحق من فريال شقيقته، وناريمان والدته، عن طريق محكمة الأحوال الشخصية عام 1965.
- تلقى تعليمه في مدارس سويسرا الداخلية، وكانت الدراسة باللغتين الإنجليزية والفرنسية، وتعلم العربية بعد سن العشرين، ثم التحق بكلية الاقتصاد والعلوم السياسية بجامعة جنيف عام 1971 ، وتخرج فيها عام 1975.
- اشترك في مظاهرة لتأييد مصر في حرب 1973، وتبرع لشهداء الحرب بمبلغ متواضع، وتقرر تحويل هذا المبلغ لتحسين أوضاع أفراد الأسرة المالكة في مصر.
- أعاد له الرئيس الراحل أنور السادات الجنسية المصرية عام 1973، كما وافق الرئيس السادات على دفن رفات الملك فاروق في مسجد الرفاعي بناء على رغبة أحمد فؤاد، ووصية الملك فاروق .
- ورث عن والده فاروق ثروة كبيرة، حيث كان يضع أمواله ومجوهراته في حساب سري ببنك سويسرا منذ عام 1946، وقدرت الحكومة المصرية ثروته بعد مغادرته مصر بمبلغ (200) مليون دولار، واشترى فاروق بجزء من أمواله أملاك وعقارات باسمه وباسم أولاده، وتولى أحمد فؤاد إدارتها بنفسه عندما بلغ سن الرشد.ومن المعروف أن فاروق فقد الكثير من ثروته أثناء إقامته فى المنفى نظرا لعمليات نصب تعرض لها .
· عمل في مجال تجارة العقارات وسمسرة المباني، وكان
خبيرًا في فحص التحف الأثرية.
· كان مستشارًا اقتصاديًا لعدة شركات أمريكية
تتعامل مع الشرق الأوسط.
· اقترن عام 1977 من فرنسية يهودية "دومنيك
فرانس بيكارد" وقد أسلمت قبل أن يتزوجها، وغيرت اسمها إلى "فضيلة أحمد
فؤاد"، ورزق منها بمحمـد عـلي المولود بالقاهرة عام 1980 -بناء على موافقة
الرئيس أنور السادات- واستخرج له شهادة ميلاد مصرية، ثم فوزية (لطيفة) التي ولدت في
موناكو، ثم فخر الدين الذي ولد بالمغرب، وقد انفصل عن زوجته عام 2001.
زار مصر عام 1991، لحضور حفل زفاف
شقيقه من أمه المحامي بالإسكندرية أكرم أدهم النقيب.
 من زوجته ناريمان. من م...){kind=link}
تعليقات: 0
إرسال تعليق